بازگشت

حسن الظن بالله


قال عليه السلام: «يوقف عبد بين يدي الله تعالي يوم القيامة فيأمر به الي النار فيقول: لا وعزتك ما كان هذا ظني بك، فيقول ما كان ظنك بي؟ فيقول: كان ظني بك أن تغفر لي، فيقول: قد غفرت لك. قال أبوجعفر عليه السلام: أما و الله ما ظن به في الدنيا طرفة عين و لو كان ظن به في الدنيا طرفة عين ما أوقفه ذلك الموقف لما رأي العفو» [1] .


پاورقي

[1] المحاسن ج 1 ص 25 للبرقي.