بازگشت

العجب


قال عليه السلام: «ان الله فوض الأمر الي ملك من الملائكة، فخلق سبع سماوات و سبع أرضين، فلما رأي أن الأشياء قد انقادت له، قال: من مثلي؟ فأرسل الله اليه نويرة من النار. قلت و ما النويرة؟ قال: نار مثل الأنملة فاستقبلها [1] بجميع ما خلق، فتخبل [2] لذلك حتي وصلت الي نفسه لما أن دخله العجب» [3] .


پاورقي

[1] الضمير راجع الي الملك.

[2] تخبل: بمعني اختل عقله.

[3] المحاسن ج 1 ص 124 / 23.