بازگشت

زيارة المؤمن


قال عليه السلام: «أيما مؤمن زار مؤمنا كان زائرا لله عزوجل و أيما مؤمن عاد مؤمنا خاض الرحمة خوضا، فاذا جلس غمرته الرحمة، فاذا انصرف، و كل الله [به] سبعين ألف ملك يستغفرون له و يسترحمون عليه، و يقولون: طبت و طابت لك الجنة الي تلك الساعة من الغد، و كان له خريف من الجنة»، قال: الراوي: و ما الخريف؟ جعلت فداك قال: «زاوية في الجنة يسير الراكب فيها أربعين عاما» [1] .


پاورقي

[1] المؤمن للأهوازي ص 66.