بازگشت

زيد بن الحسن


29- - روي [1] ابوبصير [2] .

عن ابي عبدالله عليه السلام. قال: كان زيد بن الحسن يخاصم ابي عليه السلام في ميراث رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم.

و يقول: انا من ولد الحسن. و أولي بذلك منك [3] - لأني من ولد [4] الأكبر - فقاسمني ميراث رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم و ادفعه الي...

ف أبي [5] أبي عليه السلام.

فخاصمه [6] الي القاضي.

فكان [7] يختلف معه الي القاضي-.

فبينما [8] هم كذلك - ذات يوم - في خصومتهم.

اذ قال زيد بن الحسن لزيد بن علي: اسكت - يا ابن السندية-.

فقال زيد بن علي: اف لخصومة، تذكر فيها الامهات.



[ صفحه 38]



- و الله - لاكلمتك [9] - الفصيح [10] من رأسي - ابدا- حتي اموت.

و انصرف الي ابي عليه السلام.

فقال: - يا أخي - اني [11] .

حلفت بيمين [12] ثقة بك.

- و علمت انك لا تكرهني [13] - و لا تخيبني - [14] .

حلفت ان لا أكلم زيد بن الحسن. و لا اخاصمه.

- و ذكر ما كان بينهما-.

ف أعفاه ابي عليه السلام.

ف أغتنمها [15] زيد بن الحسن. و قال [16] .

يلي خصومتي [17] محمد بن علي. ف أعيبه. [18] .

وأؤذيه. فيعتدي علي. [19] .

ف عدا علي ابي عليه السلام.

فقال: بيني و بينك القاضي.



[ صفحه 39]



فقال: انطلق بنا. [20] .

فلما أخرجه. قال ابي عليه السلام: - يا زيد - ان معك سكينة [21] قد اخفيتها-.

أرأيتك [22] - ان نطقت هذه السكينة - التي سترتها [23] مني - فشهدت: اني اولي بالحق منك.

أفتكف [24] عني؟!

قال: نعم.

و حلف [25] له بذلك.

فقال ابي عليه السلام: - ايتها السكينة - أنطقي ب أذن الله تعالي. [26] .

فوثبت السكينة - من يد [27] زيد بن الحسن - علي الارض.

ثم قالت: - يا زيد [28] - أنت ظالم. و محمد - بن علي - [29] احق [30] منك و اولي.

و [31] لئن [32] لم تكف ل ألين قتلك. [33] .

ف خر زيد مغشيا عليه.



[ صفحه 40]



ف أخذ [34] أبي عليه السلام بيده. ف أقامه. [35] .

ثم قال عليه السلام: - يا زيد - ان نطقت [36] هذه [37] الصخرة التي نحن عليها أتقبل؟! [38] قال: نعم.

- و حلف له علي ذلك - [39] .

فرجفت الصخرة التي [40] مما يلي زيد [41] - حتي كادت أن تفلق [42] .

و لم ترجف مما يلي ابي عليه السلام.

ثم قالت: - يا زيد - انت ظالم. و محمد أولي بالأمر منك. [43] .

- فكف عنه. و الا وليت قتلك - [44] .

ف خر زيد مغشيا عليه.

ف أخذ [45] أبي عليه السلام بيده و اقامه.

ثم [46] قال [47] عليه السلام:

يا زيد - أرأيت - ان نطقت هذه [48] الشجرة - أتكف؟!



[ صفحه 41]



قال: نعم.

ف دعا ابي عليه السلام الشجرة.

ف أقبلت [49] تخد [50] الارض حتي اظلتهم.

ثم قالت: - يا زيد - أنت ظالم.

و محمد احق بالأمر منك.

ف كف عنه.

و الا قتلتك [51] .

ف غشي علي زيد.

ف أخذ [52] ابي عليه السلام - ب يده (و اقامه). [53] .

- و قال: - يا زيد - أرأيت هذا؟! - [54] .

وانصرفت الشجرة الي موضعها.

فحلف زيد أن لا [55] يعرض لأبي عليه السلام و لا يخاصمه.

فأنصرف [56] .

و خرج زيد - من يومه - الي [57] عبدالملك بن مروان. [58] .



[ صفحه 42]



ف دخل عليه. و قال له: [59] : أتيتك من عند ساحر كذاب [60] لا يحل [61] لك تركه.

و قص عليه ما رأي.

فكتب [62] عبدالملك الي عامل [63] المدينة: أن ابعث الي [64] محمد بن علي - مقيدا-.

و قال [65] لزيد: أرأيتك - ان وليتك قتله - تقتله [66] .

قال: نعم.

قال [67] : فلما انتهي الكتاب الي العامل. اجاب العامل [68] عبدالملك [69] : ليس كتابي - هذا- [70] خلافا عليك - يا أميرالمؤمنين - و لا ارد أمرك. ولكن [71] رأيت أن اراجعك - في الكتاب - نصيحة لك و شفقة عليك.

و ان الرجل الذي أردته - ليس اليوم - علي وجه الارض - اعف منه. و لا ازهد و لا أورع منه. [72] .



[ صفحه 43]



و انه ل يقرء - في محرابه - فيجتمع [73] الطير و السباع - تعجبا ل صوته -.

و ان قرائته ل تشبه [74] مزامير داود [75] و انه من اعلم الناس. و أرق [76] الناس. و أشد الناس اجتهادا و عبادة.

و كرهت ل أميرالمؤمنين التعرض له.

ف أن [77] الله لا يغير ما بقوم حتي يغيروا ما بأنفسهم.

فلما ورد الكتاب - علي عبدالملك - [78] سر [79] بما أنهي اليه الوالي.

و علم أنه قد نصحه. [80] .

ف دعا بزيد بن الحسن.

و أقرأه [81] الكتاب.

فقال [82] زيد [83] : اعطاه و أرضاه. [84] .

فقال عبدالملك: فهل [85] تعرف امرا غير هذا؟!



[ صفحه 44]



قال: نعم. عنده سلاح رسول الله (صلي الله عليه و آله و سلم) و سيفه. و درعه. و خاتمه و عصاه. و تركته.

ف أكتب اليه فيه.

ف أن هو لم يبعث به. فقد وجدت الي قتله سبيلا.

فكتب عبدالملك الي العامل: أن احمل الي الي ابي جعفر - محمد بن علي - ألف ألف درهم.

و ل يعطك [86] - ما عنده - من ميراث رسول الله (صلي الله عليه و آله و سلم).

ف أتي العامل منزل [87] أبي جعفر عليه السلام و اقرأءه الكتاب.

فقال عليه السلام: اجلني اياما.

قال: نعم.

ف هيأ أبي عليه السلام متاعا - مكان كل شي ء - [88] ثم حمله و دفعه الي العامل.

ف بعث به الي عبدالملك - ف سر [89] به سرورا شديدا-. فأرسل الي زيد. ف عرض [90] عليه.

فقال زيد:- والله - ما بعث اليك من متاع رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم ب قليل [91] و لا كثير ف كتب عبدالملك الي ابي عليه السلام: انك أخذت مالنا. و لم ترسل [92] الينا بما طلبنا!!

ف كتب اليه ابي عليه السلام: اني قد بعثت اليك بما قد رأيت. [93] .

ف أن [94] شئت كان ما طلبت. و ان شئت لم يكن.



[ صفحه 45]



فصدقه عبدالملك. و جمع [95] اهل الشام.

و قال: هذا متاع رسول الله (صلي الله عليه و آله و سلم) - قد أتيت به -.

ثم أخذ زيدا و قيده [96] و بعث به - الي ابي عليه السلام - [97] .

و قال له: لولا اني لا اريد [98] أن ابتلي ب دم احد منكم. ل قتلتك.

و كتب الي ابي عليه السلام: [99] (اني قد [100] .) [101] بعثت اليك ب ابن عمك. ف أحسن أدبه.

فلما اوتي به (اطلق عنه و كساه.

ثم ان زيدا ذهب الي سرج ف سمه.

ثم أتي به الي ابي عليه السلام. فنا شده: الا ركبت هذا السرج) [102] [103] .

فقال [104] ابي عليه السلام: و يحك - يا زيد - ما اعظم - ما تأتي [105] به!! و ما يجري علي يديك!!



[ صفحه 46]



اني لأعرف الشجرة التي نحت [106] منها.

ولكن هكذا قدر.

ف ويل لمن أجري الله علي يديه [107] الشر.

ف أسرج له. ف ركب ابي عليه السلام و نزل [108] متوما.

ف أمر ب أكفان له.

و كان فيها [109] ثوب [110] ابيض احرم عليه السلام فيه.

و قال عليه السلام: اجعلوه في اكفاني.

و عاش عليه السلام ثلاثا. ثم مضي عليه السلام لسبيله.

و ذلك السرج عند آل محمد صلي الله عليه و آله و سلم معلق.

ثم ان زيد بن الحسن بقي - بعده - اياما.

ف عرض له داء.

ف لم يزل يتخبط [111] [112] و يهوي. [113] .

و ترك الصلاة. حتي مات. [114] .



[ صفحه 47]




پاورقي

[1] في البحار: روي عن ابي بصير عن ابي عبدالله عليه السلام.

و في مدينة المعاجز: عن ابي بصير يرويه عن ابي عبدالله عليه السلام.

[2] ما بين النجمتين لم يذكر في الثاقب في المناقب.

[3] في البحار: و اولي بذلك منه.

[4] في الثاقب: من ولده الأكبر.

و في نسخة من الخرائج: من الولد الأكبر.

[5] في نسخة من الخرائج: ف أتي....

[6] في الثاقب: فتخاصما الي القاضي.

[7] في البحار: فكان زيد معه الي القاضي.

و الظاهر سقوط كلمة:- يختلف - في البين.

و الصحيح: فكان زيد يختلف معه الي القاضي.

و في الثاقب هكذا: و كان يختلف معه زيد بن علي الي القاضي.

ف الضمير في - معه - يعود الي زيد بن الحسن - رضي الله تعالي عليه-.

[8] في الخرائج: ف بينا.

[9] في الثاقب:... لا اكلمك.

[10] في نسخة:... بالنصح من رأيي (نقلا عن هامش الخرائج).

[11] في الثاقب و الخرائج بدون كلمة: اني.

[12] في مدينة المعاجز: حلفت بيميني.

و في الثاقب: حلفت يمينا.

[13] في الثاقب:... لاتلزمني.

[14] ما بين النجمتين لم يذكر في الثاقب.

[15] في الخرائج و مدينة المعاجز: واغتنمها.

و في البحار: واغتمها (و ذلك سهو مطبعي - ظاهره).

[16] في الخرائج و البحار و مدينة المعاجز: فقال.

[17] في مدينة المعاجز: يلي خصومتي مع محمد بن علي.

[18] في البحار و مدينة المعاجز: ف أعتبه.

و في الخرائج ف أعنته.

اعنته و تعنته تعنتا: سأله عن شي ء و أراد به اللبس عليه و المشقة (نقلا عن هامش الخرائج).

[19] في نسخة من الخرائج: فيعتدي مني (نقلا عن هامش الخرائج).

و في نسخة من الثاقب: فيقتدي مني (نقلا عن هامش الثاقب).

[20] في مدينة المعاجز: فقال: قم بنا.

[21] في مدينة المعاجز: ل سكينة....

[22] في الثاقب: أرأيت.

[23] في البحار و مدينة المعاجز: تسترها مني.

[24] في الثاقب: فتكف عني؟!.

[25] في الثاقب: فحلف....

[26] في الخرائج و البحار بدون كلمة: تعالي.

[27] في نسخة: بين يدي زيد...(نقلا عن هامش الخرائج).

[28] في الخرائج: يا زيد بن الحسن.

[29] ما بين النجمتين لم يذكر في الخرائج و البحار.

[30] في الثاقب: و محمد بن علي اولي منك بذلك و احق.

[31] في الثاقب بدون كلمة: و.

[32] في مدينة المعاجز: و ان لم تكف.

[33] في نسخة: لأقتلك - بدل - لألين قتلك (نقلا عن هامش الثاقب).

و في نسخة: الا قتلتك - بدل - لألين قتلك (نقلا عن هامش الخرائج).

[34] في مدينة المعاجز: ف أخذه بيده. فأقامه.

[35] في الثاقب: و اقامه.

[36] في الثاقب: ان انطقت.

[37] في البحار بدون كلمة: هذه.

[38] في الثاقب: تقبل؟!.

[39] ما بين النجمتين لم يذكر في البحار.

[40] في الثاقب و الخرائج بدون كلمة: التي.

[41] في الثاقب: زيدا.

[42] في مدينة المعاجز: تنفلق.

[43] في الثاقب: اولي منك بالامر.

[44] ما بين النجمتين لم يذكر في الثاقب.

[45] في الثاقب: فأخذه أبي عليه السلام....

[46] في الثاقب بدون كلمة: ثم.

[47] في الثاقب: و قال عليه السلام.

[48] في البحار هكذا: أرأيت ان نطقت هذه الشجرة - تسير الي - أتكف؟!

و في نسخة من الخرائج: ان رأيت تسير هذه الشجرة...(نقلا عن هامش الخرائج).

[49] في الثاقب: فجاءت تخد في الارض.

[50] خد الارض خدا: حفرها(نقلا عن هامش الخرائج).

[51] في الثاقب: والا هلكت.

[52] في الثاقب: و اخذ.

[53] ما بين القوسين لم يذكر في الخرائج و البحار.

[54] ما بين النجمتين لم يذكر في الخرائج و البحار.

[55] في الثاقب:... ألا يتعرض....

[56] في الثاقب و مدينة المعاجز: وانصرف.

[57] في مدينة المعاجز:... من يومه - قصد عبدالملك....

[58] كذا في النسخ المعتمدة و كذلك فيما يأتي ذكره.

والظاهر أن الصحيح: هو هشام بن عبدالملك- الذي كان طاغية زمان الامام الباقر عليه السلام...

و لعل لفظ: هشام بن - سقط من الرواة و النساخ (نقلا عن هامش الخرائج).

و لعله كان هشام بن عبدالملك. فسقط من الرواة و النساخ (عن بيان العلامة المجلسي - قدس الله تبارك و تعالي روحه القدوسي - في بحارالانوار: ج 46 ص 331).

[59] في الثاقب و البحار بدون كلمة: له.

[60] نستغفر الله تبارك و تعالي و نستميح ساحة الامام الباقر - صلوات الله تعالي عليه - من درج هذه الكلمات و كتابة ما تلفظ به هذا الشخص من التجاسر لساحة الامام الباقر - صلوات الله تعالي عليه - المعصومة المقدسة الطاهرة.

[61] في نسخة: لا يجوز لك تركه (نقلا عن هامش الخرائج).

[62] في البحار: و كتب.

[63] في الثاقب: الي عامله بالمدينة.

[64] في الخرائج:... الي ب محمد....

[65] في الثاقب: و قاله له: أرأيت أن وليتك قتله. فتقتله؟!....

[66] في مدينة المعاجز و البحار:...قتلته؟!.

[67] في الثاقب و مدينة المعاجز بدون كلمة: قال.

[68] في البحار بدون كلمة: العامل.

[69] في الثاقب بدون كلمة: عبدالملك.

[70] في الثاقب بدون كلمة: هذا.

[71] في الثاقب: لكن.

[72] في الثاقب بدون كلمة: منه (و ذلك سهو مطبعي ظاهر).

[73] في الثاقب و مدينة المعاجز: فتجتمع.

[74] في الثاقب: تشبه.

و في البحار و مدينة المعاجز: ك شبه.

[75] في الثاقب و مدينة المعاجز: آل داود.

[76] في الثاقب و مدينة المعاجز: و أرقهم و اشدهم اجتهادا و عبادة.

[77] في الثاقب: ان الله....

[78] ما بين النجمتين لم يذكر في الثاقب.

[79] من السرور. بمعني: الفرح و البهجة.

[80] في الثاقب قطع الحديث ههنا و لم يتعرض للباقي منه (راجع الثاقب: ص 388 و 389 و 390).

[81] في البحار و مدينة المعاجز: ف أقرأه.

[82] في مدينة المعاجز: قال.

[83] في مدينة المعاجز و البحار بدون كلمة: زيد.

[84] أي: انما فعل العامل ما فعل و كتب ما كتب من مواصفات الامام الباقر عليه السلام الي الوالي. بسبب العطاء و المال الذي أخذه من الامام الباقر عليه السلام!!

و هذه أيضا جريمة اخري - من زيد - قبال الامام الباقر عليه السلام - فلا تغفل.

[85] في الخرائج: هل.

[86] في مدينة المعاجز: وليعطيك.

[87] في البحار: منزل ابي عليه السلام. ف أقرأه الكتاب.

[88] ما بين النجمتين لم يذكر في البحار.

[89] في البحار: و سر.

[90] في مدينة المعاجز: ف عرضه عليه.

[91] في البحار:... قليلا و لا كثيرا.

[92] في مدينة المعاجز: و لم ترسل لنا بما طلبنا.

[93] في الخرائج هكذا:... رأيت. و انه ما طلبت. و ان شئت لم يكن.

[94] في مدينة المعاجز: و ان شئت.

[95] في مدينة المعاجز: و جميع اهل الشام.

[96] و يظهر منه أن اهانة زيد و بعثه الي الباقر عليه السلام انما كان علي وجه المصلحة (من بيان العلامة المجلسي - قدس الله تبارك و تعالي روحه القدوسي - في البحار).

[97] ما بين النجمتين لم يذكر في البحار.

[98] في البحار هكذا: لولا اني اريد لا ابتلي بدم احد....

[99] في الخرائج: الي ابي جعفر عليه السلام.

[100] في الخرائج بدون كلمة: قد.

[101] ما بين القوسين لم يذكر في البحار.

[102] ما بين القوسين لم يذكر في البحار. و الظاهر انه كان ساقطا من نسخة الخرائج التي كانت عند العلامة المجلسي - قدس سره - فلذا أشار - قدس سره - الي هذا السقط. و استظهر - قدس سره - ايضا مفاده و مضمونه في البيان الذي ذكره - قدس سره - في آخر الخبر.

[103] و كان قد واطأه علي ان يركبه عليه السلام - علي سرج مسموم - بعث به اليه معه.

فأظهر عليه السلام علمه بذلك حيث قال: أعرف الشجرة التي نحت السرج منها.

فكيف لا اعرف ما جعل فيه من السم!!

و لكن قدر أن تكون شهادتي هكذا.

فلذا قال عليه السلام: السرج معلق عندهم. لئلا يقربه احد. او ليكون حاضرا يوم ينتقم من الكافر - في الرجعة - (من بيان العلامة المجلسي - قدس الله تبارك و تعالي روحه القدوسي - في البحار).

[104] في البحار: قال.

[105] في مدينة المعاجز: ما أتاني به.

[106] في مدينة المعاجز: نتجت منها.

[107] في مدينة المعاجز: يده.

[108] في مدينة المعاجز: و نزل الطريق متورما.

[109] في البحار: فيه.

[110] في البحار: ثياب.

[111] في مدينة المعاجز: يتخبط به و يهذي....

[112] يتخبطه اي: يفسده الداء و يذهب عقله.

[113] و يهذي اي: ينزل في جسده.

و لعله كان يهدي - من الهذيان - (من بيان العلامة المجلسي - قدس الله تبارك و تعالي روحه القدوسي - في البحار).

[114] الخرائج: ص 600 و في بحارالانوار: ج 46 ص 329 نقله عن الخرائج. و في مدينة المعاجز: ج 5 ص 163 نقله عن الثاقب و الخرائج.