بازگشت

الرهان


لم يتم وضوح لأي تصميم من التصاميم التي كان يعتزم علي اتخاذها أي امام من الأئمة السابقين، كما تم للتصميم الذي اعتمده امامنا الباقر - ان الواقع الراهن، بظروفه و عوامله الراهنة، قد ألم بها و احتواها بذكاء و فير، و هي التي وضحت له الخط، و سددت له العزم، و قومت له الدرب لا تمام الوصول. فلنشر قليلا و باقتضاب الي هذا الواقع الراهن، في عوامله الراهنة: من حيث هي محرضات تمكن من درسها، و استيعابها، و استدراجها للوصول الي هدف جليل.