بازگشت

خشوعه في صلاته


فقد عرف عنه أنه كان إذا أقبل علي الصلاة اصفرّ لونه [1] خوفاً من الله وخشية منه، ولا غرو في ذلك فقد عرف عظمة الله تعالي، الذي فطر الكون ووهب الحياة، فعبده عبادة المتقين المنيبين.


پاورقي

[1] راجع تاريخ ابن عساكر: 51 / 44.