بازگشت

كثرة صلاته


وكان كثير الصلاة حتي كان يصلي في اليوم والليلة مائة وخمسين ركعة [1] ولم تشغله شؤونه العلمية ومرجعيته العامة للاُمة عن كثرة الصلاة، التي كانت أعزّ شيء عنده; لأنها الصلة والرباط الوثيق بينه وبين الله تعالي.


پاورقي

[1] تذكرة الحفاظ: 1 / 125، تأريخ ابن عساكر: 51 / 44، حلية الأولياء: 3 / 182.