بازگشت

المنهج التثقيفي عند الإمام الباقر


العلم خير وسيلة لتجلية حقيقة التصور الاسلامي، والمنهج الإلهي في الحياة الانسانية. وهو الوسيلة المُثلي لتوجيه الجماعة الصالحة للارتفاع بها الي مستوي الامانة العظيمة التي ناطها الله بها. ولذا كان أهل البيت (عليهم السلام) يتشدّدون مع الجماعة الصالحة في أمر تلقي العلوم المرتبطة بالعقيدة والشريعة من مصادرها الأصيلة وهي القرآن والسنة الشريفة.

وفي منهج الإمام الباقر (عليه السلام) التثقيفي والتعليمي المعد للجماعة الصالحة نلاحظ التأكيد علي الاُمور التالية: